رأيـتُ بنـور الله مــا هــو واقــعُ
فقرَّتْ بأجفانِ العيونِ المدامعُ
|
ألسـتَ تـرى أن الأمـور مردُّهـا
إلى ربها لا مـا تشـاء الدوافـعُ
|
فعما قريبٍ ينجلي سِتْرُ خِدْرِها
وتجـري بهـا نعماؤهـا والقـوارعُ
|
فَلُذْ بحظار الصبر منها فإنمـا
لصبرك بابٌ دونه الهمُّ خاشعُ
10/ 12/ 2013م
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق