طال ليلي وناوأتني الشجونُ
ودعانـي للسُّـهـد قـلـب حـزيـنُ
|
وجرت عبرةٌ من العيـن وهنًـا
فدعـاهـا بـيـن الـسـكـون أنـيــنُ
|
وتـولـى مــن التـغـيُّـظ صـبــري
مثلما ولى منذ أمس القطينُ
12/ 12/ 2014م
|